الخبراء المصريون والاقتصاديون أعلنوا أننا مقبلون على ثورة جياع.. إذا لم تتوقف المظاهرات والاعتصامات.. والاحتكاكات والمهاترات.. ونعود للإنتاج والعمل.. عندها فقط سيتحقق الأمل!!
■ اقتحم المتظاهرون.. مبنى مشيخة الأزهر.. وتدخلت قوات الشرطة لصدهم.. واشتبكت معهم.. واعتدى آخرون على كنيسة و«حرقوها».. وسقط عشرات الضحايا من الأبرياء.. ألا يعلم أولئك وهؤلاء.. أن أعمالهم هذه رجس من عمل الشيطان.. وجزاءهم هو «الحرق» فى النار!!
■ سابوا كل كبار المسؤولين عن الاعتداء الإجرامى المشين.. على شبابنا الوطنى المسكين، حتى كتابة هذا المقال.. دون صدور أحكام حاسمة وحازمة.. وصارمة و«رادعة».. حتى الآن.. واتشطروا يا عينى على «الأمين».. وحكموا عليه - عن حق - بالإعدام.. وتصوروا أننا كده راضيين.. وكأننا فى نظرهم لسه «بنرضع»!!
■ الحكومة.. هى المسؤولة الأولى عن «تحسين» مصر.. طبعاً بمعاونة جميع أفراد الشعب.. لتكون الأوضاع كما نتمنى.. أما القوات المسلحة والشرطة فمسؤولتان عن «تحصين» مصر!!
■ كثرة الزحام وعدم الالتزام.. يجعلاننا جميعاً فى الشارع نخالف ونلام.. وأنا أتساءل أين التفاؤل.. وأبحث فى وجوه الناس عن الابتسام.. فأكاد أجده منعدماً.. ولو نظرة «شمال أو يمين».. حالاقى الناس مكشرين.. وللهم حاملين.. وكأنهم لطواجن ستهم شايلين.
■ قلبى بيقول لى كلام.. وعنيا شايفه كلام.. والناس بيقولوا كلام.. فجماعات الإسلام تشكو من نقد الإعلام.. فى حين أن المواطنين غير المتشددين يشكون من كثرة ظهور رجالهم فى كل الصحف والمجلات.. والمحطات والقنوات.. وكأنهم يتصورون أن التكرار يعلم الكفار!!
■ مسؤولة العلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبى.. كاترين أشتون.. انتقدت بشدة مؤخراً.. الأحداث الجارية فى الشرق الأوسط.. لها كل الحق.. لكن كمان ماعندهاش حق.. فى المطالبة بسرعة التصحيح.. فالمسألة تحتاج لجهود كثيرة وكبيرة ولا يصلح معها السحر والشعوذة.. أو أشتاتاً «أشتوت»!!
■ ذهبت لحضور حفل تكريم.. أستاذى فى القانون الدكتور فؤاد عبدالمنعم رياض.. الذى أقامه له «المجلس الأعلى للثقافة».. وشعرت بالفخر والسرور.. من كلمات الحضور.. وكلهم عمالقة فى مجالاتهم.. لكن ساءنى للأسف الشديد أن أجد المدخل وساحة المجلس.. فى حالة يرثى لها.. أتمنى أن يتولى «المجلس الأعلى للنظافة» - إن وجد - ويتدخل لإعادة ترتيب المكان وإزالة المهملات والرتش الملقى.. لأنه لا يليق من قريب أو بعيد.. خصوصاً أن المظهر للمثقفين كمان!!
■ سعدت لفوز الأستاذين مجدى الجلاد ووائل الإبراشى.. بجائزة مجلة «ديرجيت».. ولكن لا أدرى لماذا تناسوا أن فكرة البرنامج الفائز الذى قدماه فى رمضان على شاشة التليفزيون.. باسم «٢x٢» هى أصلاً «٢ على الهوا».. فكرة العبدلله.. وبالتالى عليهما واحد!!
■ بالأمس.. كانت مصر ممثلة أحسن تمثيل وفى صدارة الدول المشاركة فى مهرجان «كان».. «شىء يفرح».. وغداً بعد أن أصبح مهرجان القاهرة السينمائى فى خبر «كان».. لا أجد غير جملة «شىء يكسف»!!
■ صديقى المشنعاتى أرسل لأصدقائه الزمالكاوية.. رسالة على الموبايل قال لهم فيها: مصر الحضارة والتاريخ.. مصر الأمن والأمان.. مصر شباب الثورة.. مصر «المقاصة»!!
■ ليه الناس مستغربة أن الشباب نجحوا فى خلع «عميد» كلية الإعلام.. إذا كان شباب مصر.. نجح فى خلع «لواء» طيار سابق؟!
■ قال لى أحد أصدقائى المقربين: ألا ليت الشباب يعود يوماً.. فقلت له: خليها سنة لأن يوم مش كفاية!
■ اقتحم المتظاهرون.. مبنى مشيخة الأزهر.. وتدخلت قوات الشرطة لصدهم.. واشتبكت معهم.. واعتدى آخرون على كنيسة و«حرقوها».. وسقط عشرات الضحايا من الأبرياء.. ألا يعلم أولئك وهؤلاء.. أن أعمالهم هذه رجس من عمل الشيطان.. وجزاءهم هو «الحرق» فى النار!!
■ سابوا كل كبار المسؤولين عن الاعتداء الإجرامى المشين.. على شبابنا الوطنى المسكين، حتى كتابة هذا المقال.. دون صدور أحكام حاسمة وحازمة.. وصارمة و«رادعة».. حتى الآن.. واتشطروا يا عينى على «الأمين».. وحكموا عليه - عن حق - بالإعدام.. وتصوروا أننا كده راضيين.. وكأننا فى نظرهم لسه «بنرضع»!!
■ الحكومة.. هى المسؤولة الأولى عن «تحسين» مصر.. طبعاً بمعاونة جميع أفراد الشعب.. لتكون الأوضاع كما نتمنى.. أما القوات المسلحة والشرطة فمسؤولتان عن «تحصين» مصر!!
■ كثرة الزحام وعدم الالتزام.. يجعلاننا جميعاً فى الشارع نخالف ونلام.. وأنا أتساءل أين التفاؤل.. وأبحث فى وجوه الناس عن الابتسام.. فأكاد أجده منعدماً.. ولو نظرة «شمال أو يمين».. حالاقى الناس مكشرين.. وللهم حاملين.. وكأنهم لطواجن ستهم شايلين.
■ قلبى بيقول لى كلام.. وعنيا شايفه كلام.. والناس بيقولوا كلام.. فجماعات الإسلام تشكو من نقد الإعلام.. فى حين أن المواطنين غير المتشددين يشكون من كثرة ظهور رجالهم فى كل الصحف والمجلات.. والمحطات والقنوات.. وكأنهم يتصورون أن التكرار يعلم الكفار!!
■ مسؤولة العلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبى.. كاترين أشتون.. انتقدت بشدة مؤخراً.. الأحداث الجارية فى الشرق الأوسط.. لها كل الحق.. لكن كمان ماعندهاش حق.. فى المطالبة بسرعة التصحيح.. فالمسألة تحتاج لجهود كثيرة وكبيرة ولا يصلح معها السحر والشعوذة.. أو أشتاتاً «أشتوت»!!
■ ذهبت لحضور حفل تكريم.. أستاذى فى القانون الدكتور فؤاد عبدالمنعم رياض.. الذى أقامه له «المجلس الأعلى للثقافة».. وشعرت بالفخر والسرور.. من كلمات الحضور.. وكلهم عمالقة فى مجالاتهم.. لكن ساءنى للأسف الشديد أن أجد المدخل وساحة المجلس.. فى حالة يرثى لها.. أتمنى أن يتولى «المجلس الأعلى للنظافة» - إن وجد - ويتدخل لإعادة ترتيب المكان وإزالة المهملات والرتش الملقى.. لأنه لا يليق من قريب أو بعيد.. خصوصاً أن المظهر للمثقفين كمان!!
■ سعدت لفوز الأستاذين مجدى الجلاد ووائل الإبراشى.. بجائزة مجلة «ديرجيت».. ولكن لا أدرى لماذا تناسوا أن فكرة البرنامج الفائز الذى قدماه فى رمضان على شاشة التليفزيون.. باسم «٢x٢» هى أصلاً «٢ على الهوا».. فكرة العبدلله.. وبالتالى عليهما واحد!!
■ بالأمس.. كانت مصر ممثلة أحسن تمثيل وفى صدارة الدول المشاركة فى مهرجان «كان».. «شىء يفرح».. وغداً بعد أن أصبح مهرجان القاهرة السينمائى فى خبر «كان».. لا أجد غير جملة «شىء يكسف»!!
■ صديقى المشنعاتى أرسل لأصدقائه الزمالكاوية.. رسالة على الموبايل قال لهم فيها: مصر الحضارة والتاريخ.. مصر الأمن والأمان.. مصر شباب الثورة.. مصر «المقاصة»!!
■ ليه الناس مستغربة أن الشباب نجحوا فى خلع «عميد» كلية الإعلام.. إذا كان شباب مصر.. نجح فى خلع «لواء» طيار سابق؟!
■ قال لى أحد أصدقائى المقربين: ألا ليت الشباب يعود يوماً.. فقلت له: خليها سنة لأن يوم مش كفاية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق