المتولى صلاح عبدالمقصود، وزير الإعلام، قال لوكالة «عمون» الأردنية: «إن ضعف وصول كميات الغاز المصرى للأردن يعود لأسباب فنية، وإن الحكومة المصرية ملتزمة بتنفيذ الاتفاقية، ولا يمكنها أن تبخل على الأردن بالغاز».
وكمان بتصرح لوكالة «عمون» الأردنية، وفى الغاز، ولأسباب فنية! والله وبقيت تشتغل فى السمين يا متولى، بلاها ماسبيرو، الوزير الغازى برقبة الوزير التلفازى، تصدق يا متولى شكلك ينفع وزير طاقة، عندك طاقة زيادة، وزير ساخن، ويفضل الأسئلة السخنة!.
كريم والله كريم يا متولى يا أخويا، حكومة الإخوان لا يمكنها أن تبخل على الأردن بالغاز، عمان نورت، وغزة كمان، ولكن حكومة الإخوان يمكنها أن تبخل على مصر بالغاز والبنزين والسولار، وتنيّمنا من الساعة عشرة، وتحبسنا فى غرفة واحدة وتلبسنا قطنيات توفيراً للطاقة، المصرى كريم العنصرين، يعنى كريم مرتين، مرة مع الأردن، ومرة مع غزة، وبحماس منقطع النظير.
يا مثبت العقل والدين يا رب، يا جدع هى مصر عندها غاز، منين يا متولى طب مانت عارف البير وغطاه، حكومة الإخوان تترجى الجزائر فى سفينة بوتاجاز، وتتحنن على قطر فى ناقلة غاز، القرعة تتباهى بشعر شقيقاتها الصغريات، ولو عندنا غاز.. المنوفية أولى، الدويقة أقرب من غزة، وأسيوط أولى من الأردن، عمان تنور والشرقية تضلم، بلد الريس ضلمة وبلد الملك نور على نور.
والنبى كشكشها ما تعرضهاش، شايف بعيونك الدبلى مصر تجرى من تحتها أنهار البترول، ويتفجر من تحت أرضها آبار الغاز، ولا احتياطيات الغاز مش عارفين نوديها فين؟!، خلاص خايف على العلاقات مع حكومة الأردن، طيب والعلاقات مع الشعب المصرى، مالكمش فى الطيب ـ الشعب المصرى نصيب!.
متولى، تصور نسيتنى إنت مين، وبتشتغل إيه، إنتى بتشتغلى إيه يا خلبوصة؟!، إنت وزير الإعلام، ما لك إنت والغاز والبوتاجاز وأصلح بوابير الجاز، الغاز وما أدراك ما الغاز؟!، إن الوزارات تشابهت علينا، خليك فى تخصصك، أفلام صدر الإسلام، مسلسلات السلف الصالح، أحاديث المفتى عبدالبر، برنامج الرئيس الشهرى، بالمناسبة برنامج الرئيس تأخر على الشاشة، شوف شغلك أحسن يا متولى وسيبك انت من الغاز.
بمناسبة الغاز، حتى لا يطير الغاز، فكرة مسلسل إذاعى ساخن، وتدور فكرة المسلسل حول وزير جلس ذات يوم ساخن مع مذيعة ساخنة، ضاع منه الكلام ونساه، خلط بين وزارته ووزارة الجيران، ودخل وزارته هيمان، طلب مشروب غازى، لعق شفتيه مستمتعاً بفقاقيع الغاز، وقال لوكالة عمون: «الحكومة المصرية اتفاقياتها لا يمكن تنزل الأرض أبداً»!.
وكمان بتصرح لوكالة «عمون» الأردنية، وفى الغاز، ولأسباب فنية! والله وبقيت تشتغل فى السمين يا متولى، بلاها ماسبيرو، الوزير الغازى برقبة الوزير التلفازى، تصدق يا متولى شكلك ينفع وزير طاقة، عندك طاقة زيادة، وزير ساخن، ويفضل الأسئلة السخنة!.
كريم والله كريم يا متولى يا أخويا، حكومة الإخوان لا يمكنها أن تبخل على الأردن بالغاز، عمان نورت، وغزة كمان، ولكن حكومة الإخوان يمكنها أن تبخل على مصر بالغاز والبنزين والسولار، وتنيّمنا من الساعة عشرة، وتحبسنا فى غرفة واحدة وتلبسنا قطنيات توفيراً للطاقة، المصرى كريم العنصرين، يعنى كريم مرتين، مرة مع الأردن، ومرة مع غزة، وبحماس منقطع النظير.
يا مثبت العقل والدين يا رب، يا جدع هى مصر عندها غاز، منين يا متولى طب مانت عارف البير وغطاه، حكومة الإخوان تترجى الجزائر فى سفينة بوتاجاز، وتتحنن على قطر فى ناقلة غاز، القرعة تتباهى بشعر شقيقاتها الصغريات، ولو عندنا غاز.. المنوفية أولى، الدويقة أقرب من غزة، وأسيوط أولى من الأردن، عمان تنور والشرقية تضلم، بلد الريس ضلمة وبلد الملك نور على نور.
والنبى كشكشها ما تعرضهاش، شايف بعيونك الدبلى مصر تجرى من تحتها أنهار البترول، ويتفجر من تحت أرضها آبار الغاز، ولا احتياطيات الغاز مش عارفين نوديها فين؟!، خلاص خايف على العلاقات مع حكومة الأردن، طيب والعلاقات مع الشعب المصرى، مالكمش فى الطيب ـ الشعب المصرى نصيب!.
متولى، تصور نسيتنى إنت مين، وبتشتغل إيه، إنتى بتشتغلى إيه يا خلبوصة؟!، إنت وزير الإعلام، ما لك إنت والغاز والبوتاجاز وأصلح بوابير الجاز، الغاز وما أدراك ما الغاز؟!، إن الوزارات تشابهت علينا، خليك فى تخصصك، أفلام صدر الإسلام، مسلسلات السلف الصالح، أحاديث المفتى عبدالبر، برنامج الرئيس الشهرى، بالمناسبة برنامج الرئيس تأخر على الشاشة، شوف شغلك أحسن يا متولى وسيبك انت من الغاز.
بمناسبة الغاز، حتى لا يطير الغاز، فكرة مسلسل إذاعى ساخن، وتدور فكرة المسلسل حول وزير جلس ذات يوم ساخن مع مذيعة ساخنة، ضاع منه الكلام ونساه، خلط بين وزارته ووزارة الجيران، ودخل وزارته هيمان، طلب مشروب غازى، لعق شفتيه مستمتعاً بفقاقيع الغاز، وقال لوكالة عمون: «الحكومة المصرية اتفاقياتها لا يمكن تنزل الأرض أبداً»!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق